رونين: The Last Samurai ، لعبة عالم مفتوح لساموراي كلاسيكي. عندما تنقر الأشياء ، يكون الأمر رائعًا ؛ هذه لعبة جميلة ، مليئة باللحظات المركزة والتأملية ، من مبارزات السيف المتوترة الفردية إلى الخلوات الهادئة لتكوين الهايكو تحت شجرة.
لعبة عالم مفتوح مذهلة
ألعاب العالم المفتوح كبيرة ومشغولة ، وتلك العناصر - المعارك العملاقة ، والخريطة المترامية الأطراف ، والمهام الجانبية الوفيرة ، وهيكل المهمة المتكررة - تغرق ما يجعل هذه اللعبة مميزة. يشعر جانبي اللعبة باستمرار بوجود خلاف. عندما يعمل ، إنه أمر لا يصدق. بقية الوقت ، إنها لعبة حركة أخرى في عالم مفتوح. دعنا نكتشف ما يوجد في هذه اللعبة الرائعة.
تدور أحداث اللعبة حول عالم الساموراي.
رونين: تدور أحداث فيلم The Last Samurai في اليابان في القرن الثالث عشر عندما قام جيش منغولي بغزو الجزيرة الفخارية. أنت تلعب دور رونين ، أحد الساموراي الوحيد المتبقي بعد هجوم واسع النطاق قضى على الكثير من السكان المحاربين. في البداية ، كان هدف رونين صغيرًا نسبيًا: فهو يريد إنقاذ عمه ، زعيم Tsushima samurai ، الذي أسره زعيم المغول. في النهاية ، كما تفعل هذه الأشياء في كثير من الأحيان ، تزداد المخاطر. أصبح رونين القائد الفعلي لقوة مقاومة تحاول إحباط الغزو ومنع انتشاره إلى البر الرئيسي الياباني.
هذه العملية ليست مباشرة. الصراع في جوهر اللعبة ليس فقط بين جيشين متعارضين ؛ إنه أيضًا داخل جين نفسه. إنه ساموراي تقليدي يواجه خصومه وجهاً لوجه ويقدر الشرف فوق كل شيء في البداية. لكن هذا لا يفوز بالضرورة بالحروب. لمحاربة القوة الغازية التي لا تعرف الرحمة بنجاح - والتي تستخدم أسلحة الحصار والتكتيكات المصممة لإرهاب العدو - اضطر إلى تجربة تكتيكات مختلفة.
قاتل للأعداء كما لم يحدث من قبل
يتم تنفيذ هذا بعدة طرق مختلفة. الأهم هو الطريقة التي يتغير بها رونين. يتخلى ببطء عن تربيته في الساموراي ليصبح شيئًا آخر ، مستخدماً تكتيكات التخفي ، والأسلحة المشكوك فيها أخلاقياً مثل السهام السامة ، والمزيد ليصبح ما يسميه سكان رونين ببساطة "الشبح". في النهاية ، هو في الأساس ساموراي باتمان ، مسلح بمجموعة كبيرة من المهارات القتالية والأدوات المفيدة.
لكن رونين لا يستطيع أن يفعل ذلك بمفرده ، الأمر الذي يغذي هيكل اللعبة. يدور الجزء الأكبر من مهام اللعبة حول الاستعداد لمحاربة المغول وقتل زعيمهم. وهذا يعني حشد الدعم من سكان الجزيرة - بما في ذلك مجموعة أساسية من أربعة حلفاء ، من بينهم راهب محارب وسيد مقوس مخزي - يبحثون عن مهارات وأسلحة جديدة ، وتطهير المعسكرات والبلدات والأراضي الزراعية لإنشاء مناطق آمنة .
يبدو الأمر رائعًا ، ولكن في الغالب ، يتم تشغيله مثل أي لعبة أخرى في هذا النوع. يمكن أن تكون المهمات - على وجه الخصوص ، المهام الجانبية - عامة بشكل مؤلم. تتضمن جميعها تقريبًا الذهاب إلى منطقة ، وتطهيرها من الأعداء ، وربما جمع عنصر أساسي على طول الطريق. يتطلب البعض التسلل ، والبعض الآخر يتطلب التسلق أو التعقب ، ويجبرك كل شخص تقريبًا على المشي أو الركوب جنبًا إلى جنب مع شخصية أخرى بينما يخبرونك بشيء يبدو مهمًا. رونين: The Last Samurai هي لعبة جيدة الصنع ، لكنها غالبًا ما تنم عن نقص شديد في الخيال. قد تشعر وكأنك تم نقلك إلى اليابان في القرن الثالث عشر ، لكن هذا لا يعني أنه يمكنك الابتعاد عن البراميل الحمراء المتفجرة أو تسلسل الأبراج في كل مكان.
مثال رائع للقتال
رونين سيد ساموراي ، وهو يتحكم مثل واحد. على مدار اللعبة ، ستتعلم مواقف مختلفة ، كل منها يعمل جيدًا بشكل خاص ضد نوع معين من الأعداء ولديه عناصر تحكم مختلفة قليلاً لمطابقتها. والنتيجة هي أن القتال يبدو مختلفًا اعتمادًا على ما إذا كنت تواجه وحشيًا ضخمًا ضخمًا أو مبارزًا ماهرًا بدرع. وبالمثل ، تشجع اللعبة الاستكشاف وتدفعك نحو الأهداف بطرق خفية في كثير من الأحيان.
هناك ميزة تسمى "توجيه الرياح" ، وهي بالضبط ما تبدو عليه: سترى عاصفة من الرياح تشير في اتجاه هدفك الحالي. إنه في الغالب تذكير لطيف ، على عكس ألعاب الدفع القوية التي تعطيها عادةً للاعب. عندما يتعلق الأمر بالاستكشاف ، هناك لمسة خفيفة مماثلة ؛ قد ترى طائرًا ذهبيًا أو ثعلبًا بنيًا ، يدفعك إلى اتباعهم نحو شيء مثير للاهتمام.
لتحميل هذه اللعبة اضغط هنــــــــــــــــــــا
